مرحبا بكم معنا في منتديات حنين الشوق
مرحبا بكم معنا في منتديات حنين الشوق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا وسهلا بكل الزوار والاعضاء
ما اجمل ان نبدأ يومنا بذكر الله لا إله إلا الله محمد رسول الله سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني اخواتي زوار و رواد منتديات حنين الشوق مرحبا بكم في هده الاسرة المتواضعة والتي نتمنى لها ان تكون متالفة ومترابطة مع بعضها البعض املين من الله دوام المحبة بين جميع اعضائها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته منتديات حنين الشوق ترحب بكم أجمل ترحيب وتتمنى لكم وقتاً سعيداً مليئاً بالحب كما يحبه الله ويرضاه فأهلاً بكم في هذا المنتدى المبارك إن شاء الله ونرجوا أن تفيدوا وتستفيدوا منا وشكراً لتعطيركم المنتدى بباقتكم الرائعة من مشاركات مستقبلية لكم منا أجمل المنى وأزكى التحيات والمحبة

 

 حيوانات الزينة ديكور حي وألفة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نبيل ماجيك
مراقب
مراقب
نبيل ماجيك



حيوانات الزينة ديكور حي وألفة Empty
مُساهمةموضوع: حيوانات الزينة ديكور حي وألفة   حيوانات الزينة ديكور حي وألفة Emptyالأحد مارس 20, 2011 3:08 pm

تربية الحيوانات الأليفة ليست بالأمر الجديد على الإنسان، فهي تعود إلى عصور سحيقة، حيث استخدم الإنسان الحيوانات للانتفاع منها والاستئناس بها، وللحيوانات الأليفة صفات خاصة وهي قادرة على التعايش مع الإنسان والاتصال الحسي معه لكن بدرجات تختلف بين حيوان وآخر، الا أن تربية الإنسان للحيوانات الأليفة أصبحت تأخذ بعداً جمالياً في عصرنا الحالي مع عدم الاستغناء عن وظيفتها المنفعية لبعض الحيوانات، فنجد أن الإنسان منذ فترة صار يجد في حيوانات الزينة مظهراً جمالياً ومؤنساً له في المنزل، وبعض هذه الحيوانات



وبالذات الثدييات منها صارت تربطه علاقة قوية بالإنسان الذي يرعاه ويهتم به كالكلاب والقطط، بينما نجد طيور الزينة على اختلاف أنواعها تتفاعل مع الإنسان بطريقة أقل حسية نظراً لصفاتها وخصائصها الخاصة، أما أسماك الزينة، فهي تلك الحيوانات التي تملك المظهر الأكثر جمالية والتي أصبحت في عصرنا الحديث جزءاً من أركان ديكور المنزل وغيره من الأماكن، حيث أصبح مصممو الديكور وبحسب الطلب يصممون مكاناً خاصاً لأحواض أسماك الزينة كقواطع داخل المنزل أو ضمن تركيبة الجدران أو الأثاث .



كشف عدد من الدراسات ان للحيوانات المنزلية فوائد كثيرة تعود على مقتنيها، فقد بينت دراسة أجريت في اسكتلندا وانجلترا على 256 طفلاً، أن الأطفال الذي يعيشون في منازل توجد فيها حيوانات منزلية أليفة تكون معدلات حضورهم في المدرسة أفضل من الأطفال الذين يعيشون في عائلات لا تقوم بتربية الحيوانات، بينما أوضحت دراسة أخرى أن امتلاك حيوان أليف يقلل نسبة زيارة الطبيب مقارنة مع الأشخاص الذين لا يقبلون على اقتناء الحيوانات الأليفة، وأوضحت دراسة أجريت على نساء تعافين من مرض سرطان الثدي ان نسبة 87% منهن كان لحيواناتهن الأليفة دور مهم في توفير الدعم الاجتماعي، إضافة إلى أن اقتناء الحيوانات الأليفة تخفض من مستويات ضغط الدم ومعدل ضربات القلب لمقتنيها .



وتختلف رغبة كل انسان في اقتناء حيوانات الزينة فقد لايجد بعض الناس في اقتناء الحيوانات مايقدم له شيئاً على المستوى النفسي أو الجمالي، بينما يهوى آخرون اقتناء الحيوانات وقد يصل بهم الأمر الى حد الشغف بهذه الهواية، فمنا من يفضل تربية القطط على اختلاف أنواعها، ولعل من أبرز أنواع قطط الزينة والرفقة تلك التي تتصف بألوان شعرها المتألقة وألوان عيونها الجميلة .



أما الكلاب تلك الحيوانات التي تتصف بالوفاء فهي من حيوانات الزينة والرفقة التي يحبذها الكثير من الناس، فالكلاب من الحيوانات التي تتسم بوفائها لصاحبها واتصالها الوجداني معه بشكل كبير، وتختلف أنواع الكلاب بحسب نوع المنفعة منها فمنهم من يقتنيها للحراسة ومنهم للصيد وآخرون للزينة والرفقة . أما كلاب الزينة فغالبا ما تكون صغيرة الحجم الا انها تختلف بين فصيل وآخر، ولكلاب الزينة انواع كثيرة وتختلف بينها في درجة تواصلها مع الإنسان خاصةً الأطفال .



أسماك الزينة على اختلاف ألوانها وأشكالها يرى الكثيرون فيها المظهر الخلاب والمريح نفسياً في البيت، فهي تتمتع بألوان جميلة جذابة للعين وأشكال متميزة، وطبعا تختلف أسماك الزينة كغيرها من الأسماك في البيئات الملائمة لمعيشتها، فمنها ما يعيش في المياه المالحة ومنها ما يعيش في المياه العذبة، كذلك منها ما يتأثر بالمياه غير النظيفة أو التي تحتوي على مواد معينة قد تؤدي بحياته، وتلائم بعض أسماك الزينة البيئات الأقرب للطبيعة حيث يجب وضع النباتات في احواضها وبعض الاحجار التي تفيد بعضها في عملية التكاثر .



الألوان والأشكال والأصوات العذبة هي ما يميز طيور الزينة، فيرى البعض في زقزقة طيور الزينة ذات الأصوات المغردة السبيل الى تلمس الجمال إضافة الى الطيور المقلدة للأصوات كالببغاوات والطيور ذات الريش الجميل كالطواويس، وطيور الزينة الأكثر شيوعاً هي تلك الطيور صغيرة الحجم ذات الألوان المميزة والتي يتم اقتناؤها في المنزل إما لجمال اصواتها وإما لجمال ألوانها .



يحدثنا الطبيب النفسي طارق صادق خماس عن أهمية اقتناء حيوانات الزينة للإنسان حيث يقول: “ان تربية الحيوانات بشكل عام هواية تعود على صاحبها بالارتياح النفسي، وحيوانات الزينة بشكل خاص وتبعاً لرغبة الإنسان وما يحب من هذه الحيوانات لها تأثيراتها النفسية الايجابية في الإنسان، فتحسين الحالة النفسية قد يتم بطرق عدة احداها هي تربية الحيوانات الأليفة ومنها حيوانات الزينة والرفقة، وبالطبع تتفاوت رغبة كل انسان في تواصله مع الحيوانات المحببة له فمنهم من يحب تربية الكلاب والقطط وهذا ما نجده عند الغرب بشكل كبير، فضلاً عن انتشار ذلك في مجتمعنا العربي، بينما يفضل آخرون تربية أسماك الزينة لألوانها واشكالها الجميلة ووضعها في البيت بشكل جذاب، كذلك لطيور الزينة جاذبيتها بأصواتها الممتعة وأشكالها اللطيفة المحببة لقلوب الكثيرين” . ويضيف الدكتور طارق بشأن تأثير تربية حيوانات الزينة في نفسية الإنسان: “نحن كأطباء نفسيين ولعلمنا بأهمية المؤثرات النفسية الايجابية في الحالة النفسية للمرضى والأصحاء، نقوم بجهود حثيثة للاستفادة مما توصل إليه العلم في التعرف إلى أهم المؤثرات النفسية الإيجابية، ومن هذه المؤثرات التي تسهم بشكل فعال في منح الراحة النفسية للإنسان هو تربية الحيوانات الأليفة وحيوانات الزينة، فبالاضافة الى العلاجات الأخرى التي نعطيها للمرضى كالعقاقير فإننا ننصح بتربية الحيوانات لمن لهم الرغبة والقدرة على العناية بها مما يمنحهم شعوراً جيداً وألفة نفسية وتحسناً كبيراً، فالعناية بالحيوانات عامل مساعد لتحسين الحالة النفسية للإنسان بشكل عام، وشغل الوقت برعاية الحيوانات من شأنه ان يعود بفوائد كبيرة على الشخص سواء في الناحية العلاجية أم غيرها، وقد صادفت في احد المصحات العقلية عمل طاقم الأطباء والمرضى حوضاً أو بحيرة اسماك طبيعية أسهمت في شغل المرضى بما ينفع، وأضفت عليهم الكثير من الراحة النفسية، فالحنان المتبادل بين الإنسان والقطط والكلاب مثلاً يضيف للجانب العاطفي الكثير من الألفة ويمنح توافقاً كبيراً بين الإنسان وهذه الحيوانات، بينما نجد في تربية الأسماك والطيور الجمال الراحة للناظر، وبهذا فإن للحيوانات صلة كبيرة بالبشر وتضفي على حياتهم بعداً نفسياً مهما من شأنه تحسين الحالة النفسية” .



يقول الطبيب البيطري طلحة بدوي ان الحيوانات الأليفة كالكلاب والقطط استأنس بها الإنسان منذ آلاف السنين وهي الى الآن وصلت الى 400 ألف سلالة مكتشفة في العالم، وكل سلالة تختلف في طباعها وصفاتها وخصائصها، وعلى هذا الاساس فإن تعاملها مع الإنسان وتعامل الإنسان معها يختلف وفق هذه المعايير ووفق الغرض من اقتنائها، ويشير الطبيب إلى ان ثقافة اقتناء القطط والكلاب في البيوت دخلت الى الوطن العربي من الغرب فبدأت ثقافة الاقتناع بتربيتها في المنازل، ويوضح ان الغرض من اقتناء الكلاب على سبيل المثال هو ما يحدد نوع الكلب والسلالة التي يقتنى منها، فكلاب الحراسة مثلا تختلف في خواصها عن كلاب الزينة، ويوضح هذا الأمر بقوله: “ان اشكال كلاب الزينة وألوانها وأحجامها تختلف بحسب السلالة التي انحدرت منها، وعلى محبي اقتناء كلاب الزينة أن يضعوا بعين الاعتبار عدداً من الأمور التي تجب مراعاتها في نوع الكلب، حيث ان المكان الذي سيوضع فيه الكلب وسيكون هو بيئته الدائمة يجب ان يتماشى وحجم الكلب المقتنى وصفاته، فالشقق الصغيرة تفرض على الشخص اقتناء كلب صغير الحجم، ولعل الكلاب من الحيوانات التي تضفي الكثير من الراحة النفسية على الإنسان وتدخل الوداعة في نفسه وهذا يعود الى سيكولوجية خاصة بالكلاب تتفوق فيها على القطط”، ويشير الطبيب بدوي الى ان هناك بعض المحاذير التي يجب وضعها بعين الاعتبار من التعامل مع القطط والكلاب، وذلك يعود الى الأمراض المشتركة التي تنتقل للانسان من هذه الحيوانات التي هي على تماس مباشر مع الإنسان، ومن أهم الخطوات التي يجب الالتزام بها في تربية الكلاب والقطط هي الاهتمام بإعطائها التحصينات اللازمة من خلال برنامج ضد الأمراض الفيروسية بواسطة العيادات البيطرية، وإعطائها أدوية طاردات الديدان التي تسبب مرض الأكياس المائية، والاهتمام بتنظيفها المستمر وتمشيطها، وإعطائها مضادات الطفيليات الخارجية للوقاية من الأمراض خاصة “القراد” في حال ظهوره على جسم الحيوان، والمراجعة السريعة للطبيب في حال ظهور اية اعراض مرضية على الحيوان” .



ويرى الطبيب البيطري أحمد أدريس ان من الحيوانات الأليفة وحيوانات الزينة ما يضفي الكثير من الجمال والراحة النفسية على محبيه، ويخص أسماك الزينة والطيور التي تتمتع بمظاهر جذابة ومؤنسة وتعطي المنزل روحاً وحساً متميزاً لايعوضه شيء، حيث يرى ان ما بين الإنسان والحيوان لغة اتصال حسية كونه كائناً حياً يشعر بما يشعر به صاحبه برغم تفاوت هذا الاتصال الحسي بين حيوان وآخر وبين انسان وآخر، فلا يسري هذا الاتصال على غير المحبين للحيوانات مثلاً أو غير المحبين لنوع معين منها، فهناك من يحبذون تربية طيور الزينة على أسماك الزينة او الحيوانات الاخرى، ويشير إلى أهم الصفات التي تتميز بها بعض حيوانات الزينة بقوله: “ان لكل حيوان طريقة للتفاعل مع صاحبه، وغالباً ما تتميز الثدييات من الحيوانات بطريقة تواصل وتفاعل اكبر حسية من غيرها لأن لها فيسيولوجية مقاربة للإنسان، فمثلاً تعويد الطائر على موعد محدد لإطعامه وسقيه يجعل الطائر متأهباً لهذا الموعد ويعبر بطريقة ما عن شوقه للقاء صاحبه في هذه اللحظة كاقترابه من صاحبه وتحركه بطريقة معينة، أما القطط والكلاب فلديها قدرة على التواصل الحسي والوجداني بطريقة افضل من الطيور مثلاً، ولعل هذا يبدو جلياً لدى الإنسان لأن القطط والكلاب من حيوانات الرفقة، باللاضافة الى كونها حيوانات زينة فهذه الحيوانات وفية لأصحابها ومن الصعب عليها مفارقتهم، بينما اسماك الزينة او الطيور لا تحمل هذه الصفات، حيث انه كلما قل الاتصال الحسي بين الإنسان والحيوان كلما كان اقل تأثراً بصاحبه، لذلك نلاحظ الترابط القوي بين الإنسان والقطط والكلاب عن غيرها من الحيوانات، فضلاً عن أن خواص الحيوان ذاتها كذلك تتحكم في امر التواصل الحسي، فمثلاً طيور الزينة كالكناري لا تعود إلى صاحبها لو أطلقها من قفصها، بينما قد يعود الحمام لأنه اعتاد منزله والمكان الذي عاش به” .



الدكتور صفوان خريشة اختصاصي الأمراض الجلدية يرى أن التماس مع الحيوانات والاختلاط بها يؤدي الى عدد من الأمراض للإنسان، لكن هذه الأمراض لا تتم الا في حالة عدم تلقيح الحيوانات باللقاحات الخاصة بها وعدم المراجعة الدورية للطبيب البيطري للكشف على صحة الحيوان، لذلك بإمكان الإنسان الاستئناس بالحيوانات في حال اهتمامه بحالتها الصحية لأنها ستنعكس بالتالي على سلامته، وهذه الأمراض غالبا ما تسمى الأمراض المشتركة والتي تم اكتشافها نتيجة الاختلاط بين الحيوان والإنسان، فالتعامل وتربية القطط والكلاب والأرانب ممكن ان يؤدي الى مرض العقم لدى الفتيات خاصة من القطط، كذلك يتعرض بعض الناس الى حساسية من وبر القطط وضيق التنفس، إلا أن ما يحمي الإنسان من هذه الأمراض بحسب الدكتور خريشة هو تطعيم الحيوانات والمراجعة الدورية للحيوان لدى الطبيب البيطري والتوعية بأهمية هذه المراجعة، كذلك غسل اليدين الدائم بعد ملامسة الحيوان وعدم تناول الطعام بعد ملامسته دون تعقيم اليدين . ويشير الدكتور الى ان الوقاية دائما خير من العلاج، لذلك على مربي الحيوانات ان يأخذوا حذرهم دائماً وان يكونوا واعين صحيا لأية مضار قد تحدث، والاهتمام بنظافة حيواناتهم والعناية بها، وحين ملاحظة اي مظهر غريب على سلوكها مراجعة الطبيب البيطري سريعاً لئلا يصابوا بما فيها من امراض .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الاقصى ينزف
مديرة المنتدى
مديرة المنتدى
الاقصى ينزف



حيوانات الزينة ديكور حي وألفة Empty
مُساهمةموضوع: رد: حيوانات الزينة ديكور حي وألفة   حيوانات الزينة ديكور حي وألفة Emptyالإثنين أبريل 18, 2011 10:18 am

حيوانات الزينة ديكور حي وألفة Images?q=tbn:ANd9GcS56ADU6CobdKJwhnVHe-Lp6AqSsNbNEZ2HU5hptcoOUHL6QDxE4g
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نبيل ماجيك
مراقب
مراقب
نبيل ماجيك



حيوانات الزينة ديكور حي وألفة Empty
مُساهمةموضوع: رد: حيوانات الزينة ديكور حي وألفة   حيوانات الزينة ديكور حي وألفة Emptyالإثنين أبريل 18, 2011 3:23 pm

شكرا لك على المرووور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كريمو
عضو نشيط
عضو نشيط




حيوانات الزينة ديكور حي وألفة Empty
مُساهمةموضوع: رد: حيوانات الزينة ديكور حي وألفة   حيوانات الزينة ديكور حي وألفة Emptyالثلاثاء يوليو 12, 2011 12:24 am

1 شكراا على الموضوع


2
الموضوع طويل و طويل جدا لم استطع قراءته و


بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حيوانات الزينة ديكور حي وألفة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صور لزهور الزينة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: البيئة و الفضاء :: حيوانات الزينة-
انتقل الى: