عشق الوطـــــــن والألوان
نعم إنها ظاهرة أصبحت تقليدا لأي مناصر على صدد الانتقال الى مكان فيه تغطية إعلامية كبيرة
أو حدث كروي جميل أو مسرح عالمي حديث أي تظاهرة هنا وجب عليك قبل التوجه الى المكان المقصود
ان تراقب أشياءك التي ستغادر بها الى المكان المنشود من نقود ولباس وووووو
لكن أهم شيء يبقى للجزائري أن يكون برفقته هو
أعز وأغلى وأروع حاجة وشيء عندما يراها الجزائري في المهجر والله وأقسم بالله كما نقول (لحمك يشوك)
والدمعة تكون قد سقطت عنك بدون شعور منك في غفلة عنك بادية على خديك
عند الوصول الى الملعب او المسرح ستسهر بدون شعور أن يظهر العلم في الواجهة وتحاول أن يكون قد ظهر عدة مرات
عندها تطمئن أنك قد قمت بواجبك الوطني ترونه فعلا هينا لاقيمة له او لا حاجة له أما لصاحب المبادرة قيكون قد شعر
أنه قد قام بالواجب على اكمل وجه
فهو شعور لا ينتاب الا من قام به او كانت له تجربة سابقة
انها الجــــــــــــــــزائر ومـــــا أدراك مــن الجـزائـــــــــــــــــــــــر
الوطنية التي شكك فيها الكثيرون وطعن فيها الباقون وأعاب عنها الغيورون
وتفنن في هجوها أصحاب المكانات الضعيفة
الجزائري يبين يبرهن يؤكد يزيد ويتفوق في الوطنية
قدم الكثير من دروس الوطنية في مختلف المناسبات ولا يزال
اليــكم الصــــــــــــور الدالــــــــــــــة على ذلـــك
نتمنى رؤية أعلام كثيـــــــــــرة في المروك